Sunday, February 22, 2009

يعتبر نبات الورد من أقدم مجموعات نباتات الزينه وهو يستخرج منه زيت عطري شهير و هو زيت الورد يدخل في صناعة العطور و أيضا أرهاره صالحه للقطف و تعيش مدة طويله بعده .أهم مواسم أظهارة هي الربيع و الخريف و يجب زراعة في مكان خاص بحديقة الزينه.
أنواعه:
-الورد الأجهوري البلدي
الأرض المناسبه لزراعة الورد:-تجود زراعة الورد في الأراضي الصفراء(الرمليه )الغنيه بالمواد الغذائيه بشرط أن تكون جيدة الصرف و خاليه من الأملاح و تسمى بالسماد البلدي القديم بمعدل 25 متر/فدان و ذلك بمعدل 1 مقطف/متر مربع من الأرض ويحتاج أيضا الى الأسمده الكيميائيه من مخلوط نترات الجير و السوبر فوسفات و سلفات البوتسيوم بنسبة 1:2:1 ثلاث مرات سنويا في نوفمبر و يناير و أغسطس,ثم يعاد عزيقها لتقليب السماد ثم تترك لتشمس قبل الزراعه .زراعة الشتلات:-أذا كان نقل النباتات خلال يناير و فبراير فتنقل ملشا أما أذا كان النقل خلال الخريف فتنقل بصلاياو طرق أكثاره أما بالبذره أو العقله.الأفات التي تصيب الورد و طرق أبادتها:-1-مرض البياض:مرض فطري يصيب الأوراق و البراعم علي شكل بقع بيضاء تشبه الدقيق و يعالج بالرش بمحلول الصودا الكاويه والصابون قوة 1.5 %.2- الصدأ:وهو مرض فطري أيضا يظهر علي الأوراق و السوق على شكل مسحوق أصفر برتقالي و يعالج بتقليم النبتات في أخر يناير ثم جمع الأجزاء المصابه و حرقها ثم ترش النباتات بمحلول كبريتات النحاس قوة1%.3-حشرة المن: يعالج بالرش بسلفات النيوكوتين .4-حشرة العنكبوت الأحمر:يعفر بالكبريت.
أثر الورود على النفسأظهرت دراسة جديدة أن تلقي باقات الورود والأزهار المختلفة يعزز أحاسيس السعادة عند الإنسان وتقوي قدراته على التواصل الاجتماعي مع الآخرين بصرف النظر عن حالته النفسية والاجتماعية في ذلك الوقت.وكثير من الناس يشترون الورد و الأزهار لمجرد شكلها الجميل ، أو للتعبير عن الحب أو عن معاني أخرى بحسب لون الأزهار أو الورود. إلا أن الحقيقة الأخرى عن هذه النباتات الجميلة أنها ذات مفعول قوي خاصة في التأثير على مزاج النساء.

No comments:

Post a Comment